top of page
العالم كله ما عايزين هؤلاء الناس لكن المجتمع الدولي عايز الشعب السوداني يفهم ان الاسلام السياسي خطا اجرامي و غير صالح و هي مافيا متخذ الدين حصان طرواده لان الشعب السوداني تبع مواقف هؤلاء خلال مسيرات ضخمه في 1983 و 1985 امتد الى 1987 ثم شارك الشعب في افواج الجهاد في الجنوب مرفقه بمسيرات مدافعه عن النظام في المدن و تدريبات عسكريه في الميادين داخل الأحياء دون أدنى رفض شعبي ثم صمت على كل ما ارتكب في دارفور دون ادنى حراك من اطراف المجتمع السوداني في الاقاليم الاخرى و لذا المجتمع الدولي الآن ينتظر من الشعب السوداني اثبات فهمهم للاسلام السياسي و انه غير صالح و ازالته بانفسهم و تغييره الى الأبد اصحاب المصالح الاستراتيجيه الدوليه لا يهمهم طالما النظام اله للايجار يحقق مصالحهم و الشعب راضي به و لذا المشكله مشكلة الشعب السوداني و ليس مشكلة المجتمع الدولي
 الموت في وطنٍ كريم
لا حياةٌِ في المذلا
سأرحلُ إليك يا وطني العزيز
 إذا مالليل عن دنياكِ ولى
سأرحل إليك يا لحد الكرام
إذا مالفجرِ حلا
إذا ما أطاح بالظلمِ و الظلماتِ نورً
بصيصُ شمسهِ قد أطلا
هناك سأخطو بين أرتالِ المهاةِ
ليرتوي فؤادي و دنيا الجمالِ لا يُملا
سأُداعِب شفاهُ الرُوضِ زهواً 
عند مجرى العبيرِ المُحلا
سأرنو بين ساقيها العزائم
تلك نحو الدُّرِ صاعد و تلك نحو البُقعه تدلا
ككل الناس ديمه الطيور تهاجر
 إلا هجرة الطيور لا يعني عن أعشاشها قد تخلا
شعر/ الملاك الأسمر

أضغط لزيارة موقع

المقترحات و الآراء و المناقشات و التعليقات 

bottom of page